- رسالة مفتوحة إلى الرأي العام الوطني و الدولي ،
- رسالة مفتوحة إلى السيدان وزير الداخلية و الوكيل العام للملك
و جدت في علبة رسائلي " رسالة تهديد " من طرف الحساب المدعو Aicha EL Bouchouari التي تتوفر على عدة حسابات جارية بالفايسبوك علما أني أحدر منها أصدقائي كلما أتيحت لي الفرصة و علما أيضا أنها قرصنت حسابي في شهر نونبر 2011 و يمكن لكم أن تفحصوا دلك من خلال الصور و المقالات و الوثائق المتضمنة في الحساب التالي :https://www.facebook.com/Bouchta.Bouzianeإن حساب Aicha El Bouchouari هو حساب بلطجي بالدليل و يمكن التأكد من دلك بكتابة هدا الإسم في أعلى صفحة الفايسبوك ( Recherche ) و نص رسالة التهديد ، بعد حذف عبارات لا أخلاقية طبعا و التي تبين انحطاط الأخلاق لدى هدا " الفاعل البلطجي " بامتياز :
allah yl3an wldin mmok ..... hanta gadi tchouf .... ila marzit mmok f wladak ana mchi 3aycha .....
تذكير
إن نفس الإسم الدي هدد بالإنتقام من أولادي حاليا بتاريخ 24 فبراير 2012 كان قد قرصن حسابي الأول الدي فتحته عبر الفايسبوك في التسعينيات في نونبر 2011 و قام بحذف عدد كبير من قائمة أصدقائي كما قام بإلصاق روابط تسب العدل و الإحسان و تضرب العدالة و التنمية و كانت تلك القرصنة قد تم تنفيذها عشية إنشائي صفحة تضامنية مع الرفيق كبوري و رفاقه المعتقلين بعدما أرسل لي " البلطجي عائشة بوشواري تحديرا بالإبتعاد عن " مجموعة الشواد" كما سماها و أعتقد أنه كان يقصد برسالته حركة 20 فبراير ...و قد أذكر بالإعتداء الشنيع الدي تعرضت له من طرف البلاطجة قبيل عيد الأضحى السابق حيث خضعت لعملية جراحية 60 يوم في الشهادة الطبية و كان الإعتداء موضوع تنديد من طرف لجنة المتابعة لحركة 20 فبراير و أيضا من طرف المكتب التنفيذي للمنظمة الديمقراطية للشغل الدي أصدر بيانا في الموضوع و رسالة إلى الجهات المختصة إضافة إلى بيانات التضامن و التعاطف من طرف النقابات القطاعية و بعض الشرفاء ....لهده الأسباب فإنني أأخد التهديد الجديد موضع الجد و أحمل كامل المسؤولية عن حياتي و سلامة أبنائي إلى المدعو Aicha El Bouchouariالدي يتوفر على حسابات عديدة عبر الفايسبوك و يمكن للشرطة العلمية-الإلكترونية أن تكشف هويته ...
الإمضاء : بوشتى بوزيان